كتبت د إيمي حسين
اليس رمضان هو شهر الرحمه والمغفره وغض البصر عن كل مكروه وبدايه صفحه جديده في التسامح والمحبه؟
هكذا علمتنا كل الاديان معني كلمه تسامح …الغريب ان في هذا الشهر الفضيل تزداد حملات التنمر وتخفيز السوشيال ميديا ضدد فنانه زميله
وفي عالم الفن الذي اصبح سوق مفتوح للبزنس ….الكل له سعر يصنف علي قد المساحه التي تفرد له وليست هذا فحسب بل علي هسب ثقله في سوق الفن
من من النجوم العظماء في ادوار البلطجه والذين علموا شبابنا البلطجه بالفعل هكذا قالوا في حملات تنمر ممنهجه وواجهت بأعنف رد مستفز ممكن حدا يتحمله
اذآ انتم مغشر المهنه تعلمون طبيعه وظروف المهنه …كما تعلمون ان لكل فنان مدير اعمال ومكاتب تختص بتسوق النجم في كل الوطن العربي
ميريام فارس فنانه لها ثقل في بلدها لبنان والوطن العربي …ارتفع سعر حفلاتها في الخليج بزياده ولم تتوفق في مصر في سعر بالمقارنه للبنان والخليج
خرجن ميريام علي صفحات السوشيال ميديا معبره بلغتنا اللبنانبه وفي لهجتنا بعض الكليمات التي لم يفهم معناها المصريين كما يحدث ايضآ بمصر لم نفهم علسديكن بعض المصطلحات
وخرجت ميريام فارس بعد تصعيد الموضوع والتنمر اهل السوء اللذين وصلوا المعني بشكل مسيئ وعملت مؤتمر صحفي ووضحت ان الموضوع فقط بزنس “شغل” وكل فنان له الحريه بان يذهب لوين ويتعاقد مع من والقيمه المرضيه لشغله دون المساس بشعب او بلد بعينها
بمعني انو الموضوع ليس له علاقه بمصر لبلد وكشعب …ومن الذي يحكي المفروض ان هتان فنانتان يعلمن جيدآ طبيعه الاتفاقات للعمل الفني
والسؤال من منهن تعمل بدن ماتحصل علي اعلي سعر ومع من يكون عملها حصري وبكم ؟
والسؤال الثاني لما التنمر مستباح علي ميريام فارس والتنمر مزعج وغير مقبول حينما كان التنمر علي سوسن بد وابنه يسرا اللوزي
هل التنمر سار عنصري ؟ام الغيره الفنيه بين من يعمل كل موسم فني وموجود بالفعل علي الساحه وبين يااللي ظهورهم ظهورات ؟
والاهم متي ستكون ثقافه الاعتزار لها قدسيتها وعلينا تقبلها واحترام من بادربها
وفي المقابل ميريام فارس تجاهلت كل هذا التنمر بل وترفعت عن الرد وكانها تقول الثقافه اللبناني لها دور في ثباتي النفسي