كيف تصنع طفل ذو قدرات تواكب عالمنا الرقمي مع الاحتفاظ بهويه وبصمه الاسره العربيه

كتبت د . ايمي حسين

بحضور نجوم لبنان والوطن العربي وتحت مظله اليونسيف التي لي الشرف كعضو منصب داعم للمرأه والطفل والاسره العربيه في منطقه الشرق الاوسط ..

وتحت مظله جامعه الدول العربيه والكثيير من المنظمات الحقوقيه العربيه والدوليه ..

كان لي شرف الكلمه بالمنصه والتغطيه الاعلاميه دوليآ وعربيآ ..وكلمتي فحواها ..

بما ان الطفل هو شاب الغد وانه صانع المستقبل لذاته ولأسرته الصغيره بل ولاسرته الكبيره وهو وطنه الذي ينتظر منه الكثيير لرفعته وازدهاره بل وللعالم الذي نعيشه

لذا علينا ان نفكر  كيف تصنع طفل ذو قدرات تواكب عالمنا الرقمي مع الاحتفاظ بهويه وبصمه الاسره العربيه في تربيته ونشئته الطفل ..

وجذب عقليه الطفل الي عالمنا الحسي ..ف دفئ الاسره وحنانها واحتوائها اوقع بكثيير من تعامله الرقمي البحت  المنفرد بل ويساعده علي رفع قدراته التأمليه وتزيد من كينونته الابتكاربه ليواكب عالم تكنولجي اكثر تحديثآ ما بين لحظه واخري ..

واخير علي الام دور رئيس وفعال في بث المشاعر الدافئه لخلق طفل سوي نفسيآ كي يستطيع مواجه تحديات عالم الماده بكل اشكالها مع وجود الدعم والاحتواء والمصادقه من جانب أب يغرس روح الطمئنينه و الابتكار بطفله …اسعد الله اطفالنا بوجودنا في حياتهم .