كتبت د. إيمي حسين
وسائل التواصل الاجتماعي “السوشيال ميديا”سارت مسرح للمشاحنات والمكائد و الاستفزاز العلني بين اهل الوسط الفني والاعلامي
الكل يستغل البرامج والفيديوز لتوجيه الرسائل لصالح من ولمن ؟
طيب هل تليق ام لاتليق ؟الجميع لا يبالي المهم ان يفعل مهما كانت النتائج وعلي حساب من و ضدد من
بغض النظر عن استفزازات محمد رمضان على السوشيال ميديا وشغل التريندات المتعمد هاد
كل ده مايشغلنيش بجد
لكن اللى يهمنى كأعلامي
وبناءا عن معلومات .. وخبرات
عمرو اديب كان مزقوق فى البداية على محمد رمضان
وكان فى الأساس بيجامل ناس تانيه
قبل ماتتقلب لمشاده وخناق بينهم
عمرو كتيييير دافع عن فنانين .. عملوا اكثر من هيك بمراحل
ومافيش داعى اجيب امثلة ..
وبيغض الطرف عن بلاوى ولا كإنه شايف
حسب مين تبع ايه
عمرو كان فاكر ان رمضان حياخدله كلمتين فى جنابه ويسكت
بس رمضان داسله عالوجع فى موضوع الساعات وطال عمرك وو….
وبعدين بالعقل كده لما تكون قناة متل ” دى ام سى “المصرية الوطنية استضافت رمضان مع اعلامية محترمة زى ايمان الحصرى متل ياللي سار البارحه
ومسلسله انتاج شركة وطنية زى المتحدة للخدمات الإعلامية
وفى نفس الوقت بيتهاجم ويتشتم على ام بى سى الغير مصرية
يبقى نفهم على طول ان اللعبة فيها أطراف تانيه كبيرة بتلعب
انا مش بحب اتسرع وأعوم مع التيار وامشى مع الرايجة قبل ماافكر
لان فى عصر السوشيال ميديا تحديدا .. بابقى فاهمه بحكم شغلى .. ازاى البعض احيانا بيوجه الرأى العام لاتجاه ما
وبيسوقه زى مابيسوق العربية بالظبط لصالح او لهدف ما
وبعدين بالمخ كده
مش عمرو أديب يعنى .. اللى حيتحمق عالمبادىء وأصدقه
مش عمرو أديب خالص .. اعتقد ان كرامه الحر لاتقبل الفصال كما المبادئ ..كما اننا لاننسي عمرو اديب وقت حسني مبارك وموقفه مع جمال مبارك بعدما انتهي سولجان هذه الاسره ….وبالاخير الادوار تتداول.