كتبت د. إيمي حسين
في يوم المرأه ..تكون سيده المعادي هي بطله قصتنا اليوم ..تتقذ فتاه العاشره البريئه التي لم تفقه شيئ عن دناسه هذه الاشخاص المرضي نفسيآ
والتي حتي لم تعمل حساب الله الذي حتمآ سيرد في اولاده والأغرب ان هذا الملوث المتحرش عنده ابناء فكيف لا يعمل بقول الله… بما معناه ان من خاف علي ذريته فليعمل صالحآ …. الستر من افضل نِعَمُ الله عَلَيْنَا ولكن نشوف ونسمع ونقرأ
فى وقت قليل جدا اصبح الجميع يتحدث و يتناقل خبر متحرش المعادى،
ورأيى الشخصى ان ربنا مش بيفضح حد من اول ولا عاشر مرة انت متخيل دا ممكن يكون اذى مين قبل كدا ومين دعت عليه ودعوتها استجابت واتفضح الفضيحة دى بجد شيئ مرعب كل تفاصيل القصة دى من اول الطفلة والتحرش والستر اللى راح واهله واصحابة صعب جدا .
انت متخيل زوج شكلة محترم وعندة اسرة و اولاد و عيلة واصدقاء وصفحتة مفيهاش اى شئ خارج وكلها ايات قرأنية وصورتة وهو بيعمل عمرة صفحة انسان محترم فى شكلها العام، حتى اصدقائة صفحاتهم كلها احترام وادب،
يعنى انسان مثله متل اي انسان في قلبه ورع لله المفروض يكون علي خلق ،
ولكن من الواضح ان هذه المخلوقات خلقت لتتخذ الدين ستار لأفعالها المتطرفه …لان ياجماعه التطرف له اشكال منهم الارهابي يااللي بيرهب بلد ويصفي ابطالها ومنهم يااللي بيرهب اهل بيته ومنهم هذه النوعيه اللي بتكسر قيم ومبادئ ويخرج لنا اطفال ناقمين علي الحياه وكرهينها كرمال قابلوا في حياتهم شخص دمر طفولتهم وحولهم بدورهم مرضي
المشكلة بقى كام واحد زى دة عايش بينا، اشكال جميلة فى عيونا وافعال خبيثة من وراء ظهورنا، متخيل حضرتك منظر زوجتة واولادة اية دلوقتى بين الناس ؟؟
يا ويلة الى ربنا يكشف سترة و يفضحة بين الناس
اما احداث القضية ..
تمكنت أجهزة الأمن بالقاهرة من إلقاء القبض على المتهم بالتحرش، الذي ظهر في مقطع فيديو، يوثق استدراجه لطفلة لم يتعدَ عمرها 10 سنوات في مدخل عقار بمنطقة المعادي،
وتبين أنه شاب فى العقد الخامس من عمره،
وأنه كان يعمل محاسب في إحدى شركات البناء بإحدى الدول العربية، ويدعى «م. ج» متزوج ولديه طفلان، وتمكنت القوات من تحديد هويته من خلال فحص الكاميرات، وتم التحفظ عليه وأخطرت النيابة التي باشرت التحقيق معه
وراي جماعي يطالب بأعدامه واعدام اشكاله لينظفوا المجتمع من هؤلاء المرضي..بلاغ للنائب العام .