كتب باسيل مارون
إيمي حسين الهرم الرابع والأرزة اللبنانية الوارفة التي حملت وطنها في قلبها وطارت به إلى أعالي القمم، إلى فوق السحاب وفوق البشر.
إيمي حسين التي أحبّت عملها فأبدعت وتفننت، وصارت هي الحدث والحديث، برقّتها وابتسامتها العفوية وكلماتها التي تتمايل ما بين لبنان ومصر،
هكذا صنعت إيمي شخصية خاصة بها لا أحد يشبهها ولا تشبه أحدا.
إيمي هي الإعلامية التي نالت لقب دكتورة بعد حصولها على دكتوراه في الإعلام،
وهي فاتنة الشاشة العربية، وسفيرة للسلام العربي، وناشطة مدنية، وممثلة لمنظمات حقوقية معنية بالدفاع عن حقوق المرأة،
ومدربة تنمية بشرية. الكثير من الصفات والألقاب، ولكن يبقى القلب البشري هو الجوهر والأساسوإيمي جوهرها نقي وأصيل افلا الألقاب ولا الشهرة زادتها تكبراً، و
لسيدة النساء، لإيمي حسين تحية معطّرة بجمال ومجد وسحر لبنان،
لإيمي فضل كبير على وطنها لبنان، فهي اليوم سفيرة لوطنها الحبيب في مصر،
سفيرة الكلمة الطيبة والروح الجميلة. إيمي كما كل الصحفيين هي التي حملت قلمها لتنشر فكر السلام والجمال والمحبة والوفاق والسلام ،
وتكون داعمة للمرأة العربية الأول وهي المؤمنة بالفكر العروبي التوحيدي في زمنٍ لم يعد يوحّد العرب سوى اللغة.
إيمي، سفيرة الكلمة والسلام والإبداع والإعلامية المتميزة التي عودتنا على أن تقدم لنا أفضل ما لديها، هي اليوم على أعلى القمم حيث تقطن الشمس، كل التوفيق لإعلاميتنا الجميلة إيمي حسين ومن نجاح إلى آخر
لذا حظيت تلك السيده التي حصدت حب واحترام وتقدير كل من عملت تحت رايته من مؤسسات اوفراد ..وساحمت بدورها الفعال في دعم المرأه بشكل خاص
والمجتمع بشكل عام تقدير الجمعيات الحقوقيه في العالم العربي فقد كرمتها الجمعيه النسائيه للمجتمع الخدمي بالشقيقه “دوله الجزائر
لتكون افضل شخصيه نسائيه داعمه للمرأه 2020 ومؤثره في المجتمع الخدمي في الوطن العربي
هنيئآ للبنان والوطن العربي بتلك الشخصيه الداعمه وين ما حلت