كتبت د. إيمي حسين
بعد الحوار الذي دار بين عمر اديب والزيري مدير اعمال هيفاء وهبي
علي شاشات ال Tv وكم الأسئله التي دارات في سياق الموضوع وهو ماإذا الدعوه المقدمه من هيفاء وهبي ضدد مدير اعمالها في واقعه نصب وتبديد اموال وخيانه للأمانه من عدمه
فقد نفي مدير اعمالها قصه النصب عليها واستشهد بالشركات العقاريه التي لازال له فيها بورتفوليو عقاري وان تلك العقارات مازالت مسجله رسميآ بأسمه قانونآ
بل وانها ليست بأسم هيفاء علي الاطلاق
وأنها ماساهمت ب ليره واحده في تلك الأملاك كما نفي فكره انه يستثمر باموالها علي الاطلاق
كما استشهد بالبنوك التي تضع فيها اموالها “هيفاء” ان ليست هناك حركه ايداء من قبلها لحسابه الخاص
فكيف نصب عليها في 62 مليون جنيه …كما تهكم وقال هل اخذتهم في كيس اسود مثلآ
هي تمتثل للقانون ليعيد لها حقوقها وهو يرد قائلآ القانون اوك ولكن انا متأكد ان النتيجه لصالحي
الكارثه في تلك الحوار والاتهامات المتبادله بين هيفاء وماتدعي انه مدير اعمالها …وينفي تمامآ
ويؤكد ان العلاقه بينتم كانت في منتهي الروعه الي ان سارت المشكله اثناء تصوير اخر عمل جمع بينهم
قررت السفر فجأه ..والتوقف عن التصوير وافتعلت المشاكل دون سابق انزار او ابداء السبب الحقيقي وراء هذه الفعله
يصرح “الزيري” علي الملأ ..ان هيفاء زوجتي وكانت تعيش معي في فيلا واحده واننا زوجين بكل ماتعني الكلمه
واستشهد بالسكيورتي والاصدقاء المحيطين بهم والاقارب
تاني الكارثه التي اثارت ضجه علي وسائل التواصل الاجتماعي هي ان هيفاء نفت علاقه الزواج ولم تنفي العلاقه ذاتها
القصه كامله امام القضاء المصري …السؤال مامدي العلاقه وحقيقتها؟
وهل من الطبيعي ان تسير الخيانه والفضائح بهذه السهوله علي صفحات السوشيال ميديا في الوسط الفني ؟؟؟